القنزيون والقدمونيون والقينيون
القنزيون
القنزيون
هم أنسال فرع من أفرع أسرة عيسو أو أدوم ، فهم أدوميون الأصل ، يُعتَبر أليقاز بن عيسو جدآ لهم فقد كان قناز هو ابنه
راجع تكوين ٣٦ : ١١
وَكَانَ بَنُو أَلِيفَازَ: تَيْمَانَ وَأَوْمَارَ وَصَفْوًا وَجَعْثَامَ وَقَنَازَ
، ١٥
هؤُلاَءِ أُمَرَاءُ بَنِي عِيسُو: بَنُو أَلِيفَازَ بِكْرِ عِيسُو: أَمِيرُ تَيْمَانَ وَأَمِيرُ أُومَارَ وَأَمِيرُ صَفْوٍ وَأَمِيرُ قَنَازَ
، ٤٢
وَأَمِيرُ قَنَازَ وَأَمِيرُ تَيْمَانَ وَأَمِيرُ مِبْصَارَ
، أخبار الأيام الأول١ : ٣٦
بَنُو أَلِيفَازَ: تَيْمَانُ وَأُومَارُ وَصَفِي وَجَعْثَامُ وَقِنَازُ وَتِمْنَاعُ وَعَمَالِيقُ
، ٥٣
أَمِيرُ قَِنَازَ، أَمِيرُ تَيْمَانَ، أَمِيرُ مِبْصَارَ
والظاهر أنهم إرتبطوا بعلاقة نسب ومصاهرة مع سبط يهوذا حتى صاروا يُحسَبون ضمن هذا السبط
راجع أخبار الأيام الأول ٤ : ١٣ - ١٥
وَابْنَا قَنَازَ: عُثْنِيئِيلُ وَسَرَايَا، وَابْنُ عُثْنِيئِيلَ حَثَاثُ
وَمَعُونُوثَايُ وَلَدَ عَفْرَةَ، وَسَرَايَا وَلَدَ يُوآبَ أَبَا وَادِي الصُّنَّاعِ، لأَنَّهُمْ كَانُوا صُنَّاعًا.
راجع تكوين ٣٦ : ١١
وَكَانَ بَنُو أَلِيفَازَ: تَيْمَانَ وَأَوْمَارَ وَصَفْوًا وَجَعْثَامَ وَقَنَازَ
، ١٥
هؤُلاَءِ أُمَرَاءُ بَنِي عِيسُو: بَنُو أَلِيفَازَ بِكْرِ عِيسُو: أَمِيرُ تَيْمَانَ وَأَمِيرُ أُومَارَ وَأَمِيرُ صَفْوٍ وَأَمِيرُ قَنَازَ
، ٤٢
وَأَمِيرُ قَنَازَ وَأَمِيرُ تَيْمَانَ وَأَمِيرُ مِبْصَارَ
، أخبار الأيام الأول١ : ٣٦
بَنُو أَلِيفَازَ: تَيْمَانُ وَأُومَارُ وَصَفِي وَجَعْثَامُ وَقِنَازُ وَتِمْنَاعُ وَعَمَالِيقُ
، ٥٣
أَمِيرُ قَِنَازَ، أَمِيرُ تَيْمَانَ، أَمِيرُ مِبْصَارَ
والظاهر أنهم إرتبطوا بعلاقة نسب ومصاهرة مع سبط يهوذا حتى صاروا يُحسَبون ضمن هذا السبط
راجع أخبار الأيام الأول ٤ : ١٣ - ١٥
وَابْنَا قَنَازَ: عُثْنِيئِيلُ وَسَرَايَا، وَابْنُ عُثْنِيئِيلَ حَثَاثُ
وَمَعُونُوثَايُ وَلَدَ عَفْرَةَ، وَسَرَايَا وَلَدَ يُوآبَ أَبَا وَادِي الصُّنَّاعِ، لأَنَّهُمْ كَانُوا صُنَّاعًا.
وَبَنُو كَالِبَ بْنِ يَفُنَّةَ: عِيرُو وَأَيْلَةُ
وَنَاعِمُ. وَابْنُ أَيْلَةَ قَنَازُ.
ويُعتَبر " كالب بن يفُنه القنزى " أحد أنسال هذه الأسرة وقد كان له دور بارز أثناء عملية الدخول إلى كنعان بعد الخروج من مصر أيام يشوع فقد كانوا مقيمين فى دفقة راجع سفر العدد ٣٢ : ١٢
ثُمَّ ارْتَحَلُوا مِنْ بَرِّيَّةِ سِينٍ وَنَزَلُوا فِي دُفْقَةَ
، يشوع ١٤ : ٦
فَتَقَدَّمَ بَنُو يَهُوذَا إِلَى يَشُوعَ فِي الْجِلْجَالِ. وَقَالَ لَهُ كَالَبُ بْنُ يَفُنَّةَ الْقَنِزِّيُّ: «أَنْتَ تَعْلَمُ الْكَلاَمَ الَّذِي كَلَّمَ بِهِ الرَّبُّ مُوسَى رَجُلَ اللهِ مِنْ جِهَتِي وَمِنْ جِهَتِكَ فِي قَادَشِ بَرْنِيعَ.
وكان كذلك عثينيئيل القنزى وهو أخو كالب الأصغر وفى نفس الوقت نسيبه راجع قضاة ١ : ١٢ ، ١٣
فَقَالَ كَالَبُ: «الَّذِي يَضْرِبُ قَرْيَةَ سَفَرٍ وَيَأْخُذُهَا، أُعْطِيهِ عَكْسَةَ ابْنَتِي امْرَأَةً».
ويُعتَبر " كالب بن يفُنه القنزى " أحد أنسال هذه الأسرة وقد كان له دور بارز أثناء عملية الدخول إلى كنعان بعد الخروج من مصر أيام يشوع فقد كانوا مقيمين فى دفقة راجع سفر العدد ٣٢ : ١٢
ثُمَّ ارْتَحَلُوا مِنْ بَرِّيَّةِ سِينٍ وَنَزَلُوا فِي دُفْقَةَ
، يشوع ١٤ : ٦
فَتَقَدَّمَ بَنُو يَهُوذَا إِلَى يَشُوعَ فِي الْجِلْجَالِ. وَقَالَ لَهُ كَالَبُ بْنُ يَفُنَّةَ الْقَنِزِّيُّ: «أَنْتَ تَعْلَمُ الْكَلاَمَ الَّذِي كَلَّمَ بِهِ الرَّبُّ مُوسَى رَجُلَ اللهِ مِنْ جِهَتِي وَمِنْ جِهَتِكَ فِي قَادَشِ بَرْنِيعَ.
وكان كذلك عثينيئيل القنزى وهو أخو كالب الأصغر وفى نفس الوقت نسيبه راجع قضاة ١ : ١٢ ، ١٣
فَقَالَ كَالَبُ: «الَّذِي يَضْرِبُ قَرْيَةَ سَفَرٍ وَيَأْخُذُهَا، أُعْطِيهِ عَكْسَةَ ابْنَتِي امْرَأَةً».
فَأَخَذَهَا عُثْنِيئِيلُ بْنُ قَنَازَ، أَخُو
كَالَبَ الأَصْغَرُ مِنْهُ. فَأَعْطَاهُ عَكْسَةَ ابْنَتَهُ امْرَأَةً.
ومع ذلك فقد ورد ذكر هؤلاء من بين الأقوام التى وعد الله إبراهيم بأن يزيلها من قدام نسله راجع تكوين ١٥ : ١٩
الْقِينِيِّينَ وَالْقَنِزِّيِّينَ وَالْقَدْمُونِيِّينَ
ومع ذلك فقد ورد ذكر هؤلاء من بين الأقوام التى وعد الله إبراهيم بأن يزيلها من قدام نسله راجع تكوين ١٥ : ١٩
الْقِينِيِّينَ وَالْقَنِزِّيِّينَ وَالْقَدْمُونِيِّينَ
القينيون
هم من بين القبائل المديانية ورد ذكرهم فى
سفر العدد ١٠ : ٢٩
وَقَالَ مُوسَى لِحُوبَابَ بْنِ رَعُوئِيلَ الْمِدْيَانِيِّ حَمِي مُوسَى: «إِنَّنَا رَاحِلُونَ إِلَى الْمَكَانِ الَّذِي قَالَ الرَّبُّ أُعْطِيكُمْ إِيَّاهُ. اِذْهَبْ مَعَنَا فَنُحْسِنَ إِلَيْكَ، لأَنَّ الرَّبَّ قَدْ تَكَلَّمَ عَنْ إِسْرَائِيلَ بِالإِحْسَانِ
وقضاة ١ : ١٦
وَبَنُو الْقَيْنِيِّ حَمِي مُوسَى صَعِدُوا مِنْ مَدِينَةِ النَّخْلِ مَعَ بَنِي يَهُوذَا إِلَى بَرِّيَّةِ يَهُوذَا الَّتِي فِي جَنُوبِيِّ عَرَادَ، وَذَهَبُوا وَسَكَنُوا مَعَ الشَّعْبِ
وقضاة ٤ : ١١
وَحَابِرُ الْقَيْنِيُّ انْفَرَدَ مِنْ قَايِنَ، مِنْ بَنِي حُوبَابَ حَمِي مُوسَى، وَخَيَّمَ حَتَّى إِلَى بَلُّوطَةٍ فِي صَعَنَايِمَ الَّتِي عِنْدَ قَادَشَ
ومعنى تسميتهم فكلمة قينيون معناها حدادون ، وقد كانوا يجلبون النحاس من خليج العقبة وهى إحدى الآودية التى إنتشر المديانيون فيها ، وقد أخذوا هذه الصفة من قينيون أى حدادون كنعانيون قدماء وهم المشار عنهم فى النص الذى فى
تكوين ١٥ : ١٩ السالف ذكره
ولقد كان موسى صهرآ لرعوئيل راجع
خروج ٢ : ١٨
فَلَمَّا أَتَيْنَ إِلَى رَعُوئِيلَ أَبِيهِنَّ قَالَ: «مَا بَالُكُنَّ أَسْرَعْتُنَّ فِي الْمَجِيءِ الْيَوْمَ؟
ودعا موسى حوباب بن رعوئيل ليكون دليلآ له فى البرية فى سيناء حيث كان يتمتع بتلك المهارة
راجع سفر العدد ١٠ : ٢٩ سبق ذكره
والتحق القينيون يهوذا عند تقسيم الأرض ضمن الحاصلين على نصيب بينهم راجع قضاة ١ : ١٦ وقد سبق ذكره
، صموئيل الأول ٢٧ : ١٠
فَقَالَ أَخِيشُ: «إِذًا لَمْ تَغْزُوا الْيَوْمَ». فَقَالَ دَاوُدُ: «بَلَى. عَلَى جَنُوبِيِّ يَهُوذَا، وَجَنُوبِيِّ الْيَرْحَمِئِيلِيِّينَ، وَجَنُوبِيِّ الْقِينِيِّينَ».
وطلب منهم شاول الملك أن يخرجوا من وسط عماليق حيث كانوا يعيشون لتحييدهم قبل الحرب مع عماليق
راجع صموئيل الأول ١٥ : ٦
وَقَالَ شَاوُلُ لِلْقَيْنِيِّينَ: «اذْهَبُوا حِيدُوا انْزِلُوا مِنْ وَسَطِ الْعَمَالِقَةِ لِئَلاَّ أُهْلِكَكُمْ مَعَهُمْ، وَأَنْتُمْ قَدْ فَعَلْتُمْ مَعْرُوفًا مَعَ جَمِيعِ بَنِي إِسْرَائِيلَ عِنْدَ صُعُودِهِمْ مِنْ مِصْرَ». فَحَادَ الْقَيْنِيُّ مِنْ وَسَطِ عَمَالِيقَ
واهتم داود بصداقتهم
راجع صموئيل الأول ٣٠ : ٢٩
وَإِلَى الَّذِينَ فِي رَاخَالَ وَالَّذِينَ فِي مُدُنِ الْيَرْحَمْئِيلِيِّينَ وَالَّذِينَ فِي مُدُنِ الْقِينِيِّينَ،
وقد إدّعى النقاد بأن العلاقة بين موسى وحميه يثرون ( وهو إسم العلم ل رعوئيل ) قد أثرت على مفاهيمه الدينية ومنها تعرف على يهوة كإله ، فقد كان كاهنآ ، بل وقدم ذبيحة عن بنى إسرائيل فأقام هذا الطقس التعبدى كتعليم لموسى حتى يتسنى له إجرائها فيما بعد
راجع خروج ١٨ : ١٢
ففى الآية السابقة يشهد يثرون نفسشه بأن الله يهوة بذاته قد تعرف عليه من خلال خدمة موسى وإختباراته فى الطريق
راجع خروج ١٨ : ١٠ ، ١١
وَقَالَ يَثْرُونُ: «مُبَارَكٌ الرَّبُّ الَّذِي أَنْقَذَكُمْ مِنْ أَيْدِي الْمِصْرِيِّينَ وَمِنْ يَدِ فِرْعَوْنَ. اَلَّذِي أَنْقَذَ الشَّعْبَ مِنْ تَحْتِ أَيْدِي الْمِصْرِيِّينَ
الآنَ عَلِمْتُ أَنَّ الرَّبَّ أَعْظَمُ مِنْ جَمِيعِ الآلِهَةِ، لأَنَّهُ فِي الشَّيْءِ الَّذِي بَغَوْا بِهِ كَانَ عَلَيْهِمْ
سفر العدد ١٠ : ٢٩
وَقَالَ مُوسَى لِحُوبَابَ بْنِ رَعُوئِيلَ الْمِدْيَانِيِّ حَمِي مُوسَى: «إِنَّنَا رَاحِلُونَ إِلَى الْمَكَانِ الَّذِي قَالَ الرَّبُّ أُعْطِيكُمْ إِيَّاهُ. اِذْهَبْ مَعَنَا فَنُحْسِنَ إِلَيْكَ، لأَنَّ الرَّبَّ قَدْ تَكَلَّمَ عَنْ إِسْرَائِيلَ بِالإِحْسَانِ
وقضاة ١ : ١٦
وَبَنُو الْقَيْنِيِّ حَمِي مُوسَى صَعِدُوا مِنْ مَدِينَةِ النَّخْلِ مَعَ بَنِي يَهُوذَا إِلَى بَرِّيَّةِ يَهُوذَا الَّتِي فِي جَنُوبِيِّ عَرَادَ، وَذَهَبُوا وَسَكَنُوا مَعَ الشَّعْبِ
وقضاة ٤ : ١١
وَحَابِرُ الْقَيْنِيُّ انْفَرَدَ مِنْ قَايِنَ، مِنْ بَنِي حُوبَابَ حَمِي مُوسَى، وَخَيَّمَ حَتَّى إِلَى بَلُّوطَةٍ فِي صَعَنَايِمَ الَّتِي عِنْدَ قَادَشَ
ومعنى تسميتهم فكلمة قينيون معناها حدادون ، وقد كانوا يجلبون النحاس من خليج العقبة وهى إحدى الآودية التى إنتشر المديانيون فيها ، وقد أخذوا هذه الصفة من قينيون أى حدادون كنعانيون قدماء وهم المشار عنهم فى النص الذى فى
تكوين ١٥ : ١٩ السالف ذكره
ولقد كان موسى صهرآ لرعوئيل راجع
خروج ٢ : ١٨
فَلَمَّا أَتَيْنَ إِلَى رَعُوئِيلَ أَبِيهِنَّ قَالَ: «مَا بَالُكُنَّ أَسْرَعْتُنَّ فِي الْمَجِيءِ الْيَوْمَ؟
ودعا موسى حوباب بن رعوئيل ليكون دليلآ له فى البرية فى سيناء حيث كان يتمتع بتلك المهارة
راجع سفر العدد ١٠ : ٢٩ سبق ذكره
والتحق القينيون يهوذا عند تقسيم الأرض ضمن الحاصلين على نصيب بينهم راجع قضاة ١ : ١٦ وقد سبق ذكره
، صموئيل الأول ٢٧ : ١٠
فَقَالَ أَخِيشُ: «إِذًا لَمْ تَغْزُوا الْيَوْمَ». فَقَالَ دَاوُدُ: «بَلَى. عَلَى جَنُوبِيِّ يَهُوذَا، وَجَنُوبِيِّ الْيَرْحَمِئِيلِيِّينَ، وَجَنُوبِيِّ الْقِينِيِّينَ».
وطلب منهم شاول الملك أن يخرجوا من وسط عماليق حيث كانوا يعيشون لتحييدهم قبل الحرب مع عماليق
راجع صموئيل الأول ١٥ : ٦
وَقَالَ شَاوُلُ لِلْقَيْنِيِّينَ: «اذْهَبُوا حِيدُوا انْزِلُوا مِنْ وَسَطِ الْعَمَالِقَةِ لِئَلاَّ أُهْلِكَكُمْ مَعَهُمْ، وَأَنْتُمْ قَدْ فَعَلْتُمْ مَعْرُوفًا مَعَ جَمِيعِ بَنِي إِسْرَائِيلَ عِنْدَ صُعُودِهِمْ مِنْ مِصْرَ». فَحَادَ الْقَيْنِيُّ مِنْ وَسَطِ عَمَالِيقَ
واهتم داود بصداقتهم
راجع صموئيل الأول ٣٠ : ٢٩
وَإِلَى الَّذِينَ فِي رَاخَالَ وَالَّذِينَ فِي مُدُنِ الْيَرْحَمْئِيلِيِّينَ وَالَّذِينَ فِي مُدُنِ الْقِينِيِّينَ،
وقد إدّعى النقاد بأن العلاقة بين موسى وحميه يثرون ( وهو إسم العلم ل رعوئيل ) قد أثرت على مفاهيمه الدينية ومنها تعرف على يهوة كإله ، فقد كان كاهنآ ، بل وقدم ذبيحة عن بنى إسرائيل فأقام هذا الطقس التعبدى كتعليم لموسى حتى يتسنى له إجرائها فيما بعد
راجع خروج ١٨ : ١٢
فَأَخَذَ يَثْرُونُ حَمُو
مُوسَى مُحْرَقَةً وَذَبَائِحَ للهِ. وَجَاءَ هَارُونُ وَجَمِيعُ شُيُوخِ
إِسْرَائِيلَ لِيَأْكُلُوا طَعَامًا مَعَ حَمِي مُوسَى أَمَامَ اللهِ
ولكن من الواضح من النص أن هؤلاء قد قاموا بتحميل النص أكثر مما يحتمل ففى الآية السابقة يشهد يثرون نفسشه بأن الله يهوة بذاته قد تعرف عليه من خلال خدمة موسى وإختباراته فى الطريق
راجع خروج ١٨ : ١٠ ، ١١
وَقَالَ يَثْرُونُ: «مُبَارَكٌ الرَّبُّ الَّذِي أَنْقَذَكُمْ مِنْ أَيْدِي الْمِصْرِيِّينَ وَمِنْ يَدِ فِرْعَوْنَ. اَلَّذِي أَنْقَذَ الشَّعْبَ مِنْ تَحْتِ أَيْدِي الْمِصْرِيِّينَ
الآنَ عَلِمْتُ أَنَّ الرَّبَّ أَعْظَمُ مِنْ جَمِيعِ الآلِهَةِ، لأَنَّهُ فِي الشَّيْءِ الَّذِي بَغَوْا بِهِ كَانَ عَلَيْهِمْ
القدمونيون
هى تسمية قد لا تنطبق على قبيلة بعينها بل تعنى " بنو المشرق "
راجع حزقيال ٤٧ : ١٨ حيث ترجمها -- الشرق
وَجَانِبُ الشَّرْقِ بَيْنَ حَوْرَانَ وَدِمَشْقَ وَجِلْعَادَ وَأَرْضَ إِسْرَائِيلَ الأُرْدُنُّ. مِنَ التُّخْمِ إِلَى الْبَحْرِ الشَّرْقِيِّ تَقِيسُونَ. وَهذَا جَانِبُ الْمَشْرِقِ
مع أن حديث الله لإبراهيم فى
تكوين ١٥ : ١٩ سبق ذكره
قد يفيد تسمية القدمونيون المذكورين فى هذه الآية إسمآ لقبيلة كنعانية معينة
المراجع
---- --------------
د.ق.جوزيف المنشاوى
راجع حزقيال ٤٧ : ١٨ حيث ترجمها -- الشرق
وَجَانِبُ الشَّرْقِ بَيْنَ حَوْرَانَ وَدِمَشْقَ وَجِلْعَادَ وَأَرْضَ إِسْرَائِيلَ الأُرْدُنُّ. مِنَ التُّخْمِ إِلَى الْبَحْرِ الشَّرْقِيِّ تَقِيسُونَ. وَهذَا جَانِبُ الْمَشْرِقِ
تكوين ١٥ : ١٩ سبق ذكره
قد يفيد تسمية القدمونيون المذكورين فى هذه الآية إسمآ لقبيلة كنعانية معينة
المراجع
---- --------------
1- H . H Rowley , " From Moses to Qumran , 1963 , pp 48 ff
2- H.H Rowley , " Joseph to Joshua , 1950 pp . 149 ff
3- Y. Kaufmann, The Religion of Israel . 1961, pp, 242 ff
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق